لو تعلمينَ ما أُحبكِ يامرأه
وكيفَ أغزلُ لكِ كلماتي وحروفي
وكيفَ أُحدثُ الناسَ عنكِ
وكيفَ جعلتكِ في زمنِ الجنونِ المعقولَ واللامعقول
وجعلتكِ في عيوني وطنٌ لاتحدهُ حدود
ورافقتكِ في رسائلي من قبلِ الرحمِ والساعه
بموعدٍ ماقطعناه
ولا مكانٍ اخترناه
لأيقنتِ أنكِ شيئاً فاقَ عمري
أعتذرُ عن نفسي إن لم اُعطكِ حقكِ في الوصف
ألا أنَ هذا هوَ أنا وفي عيوني هذا أنتِ
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
37/ق/10059
وكيفَ أغزلُ لكِ كلماتي وحروفي
وكيفَ أُحدثُ الناسَ عنكِ
وكيفَ جعلتكِ في زمنِ الجنونِ المعقولَ واللامعقول
وجعلتكِ في عيوني وطنٌ لاتحدهُ حدود
ورافقتكِ في رسائلي من قبلِ الرحمِ والساعه
بموعدٍ ماقطعناه
ولا مكانٍ اخترناه
لأيقنتِ أنكِ شيئاً فاقَ عمري
أعتذرُ عن نفسي إن لم اُعطكِ حقكِ في الوصف
ألا أنَ هذا هوَ أنا وفي عيوني هذا أنتِ
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
37/ق/10059
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق