الجمعة، 5 يوليو 2013

حينما تموتُ الأحاسيس


حينما يبكِ الأرق


عصرُ الرقيقِ ولّى


بوش يا إبنَ الوضيعه


حينما تسقطُ الأقنعه


عُدّي نبضاتَ قلبكِ


في كُلِ صباحِ اُمسكُ يدها


لكلٍ منا ذكرياته


للإبتسامه فرحتان


مرسومةً بينَ عينيكِ


اُريدُ عُمراً


أم خطأٌ بعمري هذهِ الحياه


اليكِ يا أنتِ 2


ومن إنجيلٍ كم عشقتُ وتوراتي

كتبتُ ألفٌ من القصائدِ بغيركِ
ونثرتكِ بواحدةٍ كانت أجمل حبيباتي
قد هويتُ نساءِ الدُنيا من ديني أنا
ومن إنجيلٍ كم عشقتُ وتوراتي

عدنان عضيبات
قوقل/تويتر مدونتي
من قصيدة رساله الى امرأه مجنونه
2013/14984/ج730

اليكِ يا أنتِ


هذا من قتلتهُ بيدي


هل تعلمينَ ياحبيبتي


الفراغُ الكبير


اغضبي كما تشائين


حُبي لكِ ثوره


تساُلني امرأه


وداعاً يارسولتي

وداعاً يارسولتي
***********

أتذكرينَ بالأمسِ لمّا قُلتُ لكِ هذا لكِ
ولعبنا بينَ الحروفِ وراحِ براحكِ
ولمّا تعاهدنا أن نبقى معاً
وكتبتُ على الكلماتِ إسمي وإسمكِ
وتعاهدنا على الليلِ أن لانتركَ بعضنا
وأن لاتمسَ يدي يدَ غيركِ
ولمّا بزغَ الصباحُ حملتي امتعةً
وقُلتِ وداعاً ألا تباً لكِ


عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر مدونتي
موقعي الرسمي2013
14759/ش482