حينما أتسللُ بأصابعي على أطرافَ سريركِ
وأنظرُ لشعركِ الغافي على أطرافَ وسادتكِ
وعلى بقايا دموعٍ سكنت على خدكِ
أُوقنُ وكم كنتُ قاسياً عليكِ
حينما ارتشفتُ وإياكِ قهوةَ المساءِ وأغضبتكِ
أحمقٌ أنا ياسيدتي وحمقاءُ هيَ شرقيتي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
ك/1370/12622