اُشاركها همومها

كيفَ يكونُ الحرف

أنا لا أستجديَ الحرف

وما زلتُ اسأل

ستحيا اذا مُتُ أنا

كلمة وداع

أريجُ المرأه

آهٍ وكم قلبكِ جميلٌ يامرأه

حتى الحُزنُ في أحضانكِ سعاده

رُبما الكونُ يتسعُ للكثير

اُشعلُ سيجارتي على شفاهِ امرأه

ماذا لو كانت المرأه سفينه

يامرأةً يغارُ من ثغرها الفُنجان

آسرتي أنتِ

آسرتي أنتِ
.......................

ياكلَ الوجوهِ أنتِ

كلَ الشفاهِ من بعدكِ تتقزمْ الا انتِ

كلَ النساءِ التي قابلتها قبلكِ كانتْ منكِ

وكلَ الشفاهِ التي قبلتها من قبلكِ كانتْ لكِ

حتى الفساتينِ التي مزقتُها كانَ أريجها عطركِ

حتى الوسائدُ التي أتلفتها

حتى الأسّرةِ التي هززتها كانت بكِ ومنكِ

حتى الضفائرُ التي لاعبتها على كتفي كانت تلعبُ على جبينكِ

حتى بياضُ النساءِ وسُمرها كانَ جُزءً منكِ

مالذي تبقّى من النساءِ لم يكن منكِ

حتى مكياجِ النساءِ وتلاوينهم كانَ جزءً من مكياجكِ

حتى عطورِ النساءِ كانت تتعطرُ من عطركِ

حتى السجائرُ المُشتعلهْ في اجملِ أياديِ النساءِ

كانت تغارُ من اصابعكِ

حتى فناجينُ القهوةِ في ايدي النساءِ كانت تنظرْ لقدميكِ لتنالَ منكِ


ماذا تبقّىَ من النساءِ لم يكنْ منكِ

ياكلِ البشرِ ويا اُنثى الاُنوثةِ أنتِ

سامحيني سيدتي

بحثتُ في اوصافِ النساءِ كلها

حتى وجدتُ انَ كلَ النساءِ فيكِ ومنكِ

باختصارْ انتِ اُنثى لم تُخلقْ بعد

بقلمي عدنان عضيبات

546/009

الى اُنثايْ

الى اُنثايْ
.................

هذا الكلام لغيري سيدتي..

.اُحسهُ فيكِ...لكن لغيري

فما اعتدتكِ تُحبيني ...ولا صدقتكِ يوماً أحببتني

..حينما اقولُ اُحبكِ...هي لكِ..

.وحينما تقولينَ احبكَ هيَ لغيري .

...للاسف ياسيدتي هذا هوَ الواقع الذي يقتلني...واقعكِ ياسيدتي

ليسَ لاني اعشقكِ..انما لانه لايوجد لاقبلي ولا بعدي رجلٌ يعشقُ اُنثى مثلي

هي انتِ

فقط انتِ

ياسيدةَ النساءِ انتِ وياكلُ البشرَ انتِ

لاني اُحبكِ لن اقولها الا لكِ احتفظُ فيها فقط بقلبي لاُنثى علمتني معنى الحبَ انتِ...

لستُ خجلاً سيدتي ...لانَ الخجلَ سيخجلُ مني...لو قلتها لغيركِ

لم اعرفَ دوامةً في حياتي الا انتِ...لم اعرف امرأةً علمتني الحبَ

مثلكِ الا انتِ...اتعلمينَ لماذا ياسيدتي لانكِ اتقنتي الحب اكثر مني

عدنان عضيبات
بقلمي
770/445

لاتيأس صديقي

آهٍ وكم أعشقكِ يامرأه

أجمل النساء

6550/21

اجمل عناوين قصائدي كان امرأه

امرأةً تحتَ طائلةِ القانونْ

امرأةً تحتَ طائلةِ القانونْ

........................

هي امرأهْ ثارت على حراس الوالي ....

حتى صفعوا القاضي بشفاهها ...محظوظٌ هذا

القاضي حينما اعتزل

كان يحمل على وجههِ

الافَ القُبل...ليتني كنتُ قاضياً لاعتزلْ

قفْ وانظر من انا

أنا اُنثى يارجلْ

أنا اُنثى حتى رغماً عن أنفكْ

أنا اُنثى فاسألَ القُبلاتَ على خدكْ

أنا اُنثى رغماً عن مطرقتكْ

رغماً عن ميزانكْ

حتى رغماً عن طاولتكْ

عن اوراقكِ ورغماً عن احكامكْ

لاتغّركَ عبائتكَ السوداء

ولا حتى المطرقه

فأنتَ دوني

انتَ شيئاً صغيراً

ملفوفاً بشرنقه

أبداً لن تُخيفني بقلمٍ بيديكَ

أو ورقه

تحرك واعتدل بجلستكْ

وأعلم انكَ تُخاطب امرأهْ

انا اُنثى رغماً عن كأسكَ وزُجاجتكْ

انا امرأهْ رغماً عن

عن حماقاتكَ واحكامك وسذاجتكْ

ولن تغرني بابتسامةٍ

رسمتها على شفاهكْ

لا ولا حتى في ملاحتكْ

ان وصفتني بالوقاحه

فما هيَ الا جزءٌ من وقاحتكْ

لا لن تُخيفني باحكامكْ

اُحكمْ ماشئتَ

لن يُخيفني حتى سجنكْ

أنا اُنثى وأنتَ القاضي

إما أن تحكمني

وإما أن تعتزل

أو أرميكَ بقبلةٍ

تُحدثٌ عندكَ جرحاً لن يندمل

لكني سأبقى اُنثى الاُنوثةِ يارجل

رغماً عن أنفكَ

ورغماً عن مطرقةِ الدجلْ

بقلمي عدنان عضيبات

556/009

قلمي وصفحاتي تحتضر

أحلمُ أن أعدُ شعركِ

 

قوقل/تويتر

61/22

وداعاً ياقاتلتـــــــــــــــــي

كُنْ صديقي

كُنْ صديقي
.....................
رُبما ياحبيبتي لنْ اُحبكِ أكثرْ

لأنَ حُبي لكِ فاقَ أيَ حُبْ

رُبما ياحبيبتي لنْ أكتبَ فيكِ أكثرْ

لكني صنعتُ لكِ ألفَ حرفٍ وحرفْ

السؤالُ ياحبيبتي هوَ

أنْ أقدر أو لا أقدرْ...كيفَ سأمنعُ إسمكِ من الصرف

مُرهقةٌ أنتِ ياحبيبتي

حتى شفاهكِ مُرهقهْ

حتى نهديكِ مُرهقهْ

حتى دموعكِ مُرهقهِ

حتى كلمة لا حينما صفعتيها بوجهي كانت مُرهقه

حتى كلمة نعم حينما ابتسمتيها في وجهي كانت كالمقصله

فماذا تبّقى مني يامرأه

غير ضلٍ ينتظر كفً غيركِ يصفعه

الا انَ كفكِ مُختلفٌ جداً

أهٍ على كفكِ ما أطمعهْ

عدنان عضيبات بقلمي
770/324

الحبُ فوقَ القانونْ

الحبُ فوقَ القانونْ
.........................
قولوا عني ماتريدونْ

حتى قولوا عني الشاعرُ المجنونْ

لكنْ رغماً عنْ اُنوفكمْ سيبقى الحبُ فوقَ القانونْ

وستبقى حواءَ أساسَ الاُنوثةِ

ورمزاً للعشقِ والجُنونْ

المرأةُ هُنا في قانوني لاتعترفُ بقانونكم ياسادهْ

ولا حتى باحكامكم العُرفيهْ

ولا حتى قانونَ سذاجاتكمْ وقواميسكم الاُمّّيهْ

دعونا نعودُ قليلاً للوراءْ

لِنُعربَ أسمَ ليلى..إسمُ مرفوعٌ مبنيٌ على الفتح

ليـــــــــــــــــــــــــلى العـــــــــــــــــــــامريه

أو حتى لِنُعربَ إسمَ بلقيسْ

أسمٌ شهيدٌ قتلتهُ أيديكمْ..بلقيسُ البابليهْ

تقتلونَ الحبَ باسمِ القانونْ

أيِ قانونٍ ياعاهه..أقصدُ ساده

يا أصحابُ قانونِ التقاليدِ والعادهْ


في النهارِ تنثرونَ قوانينكم باسمِ القانونْ

وفي الليلِ في سوقِ الحواري ياباعهْ

نحنُ لا نُناقشُ قوانينكم

أنما ننثرُ قوانيننا فوقَ قانونكمْ

فوقَ عاداتكمْ فوقَ تقاليدكم وفوقَ العادهْ

المرأةُ هي الحرفِ الأول في اللغةِ العربيهْ

اذا دعيني أستمعُ لشكواكِ

فمثلي من يسمعُ الشكّوى

وارمي علّيَ ماثَقُلَ من همومكِ وما خفْ

للهِ دركِ مااجملكِ وما اروعَ شكواكِ

حتى متاعبكِ كلها اُنوثهْ

حتى شكواكِ كلها اُنوثهْ

حتى غضبكِ اُنوثهْ

حتى فُنجانَ الشاي حينما يُلامسُ شفاهكِ

يذوبُ اُنوثهْ

حتى صواني الشايَ حينما تُقدمينَ فيها حلواكِ

واللهِ كُلها اُنوثهْ

حتى حينما تتكلمين بهاتفكِ النقالْ

ترقصُ السماءَ اُنوثه.... وتهطلُ الغيمات حروفكِ

على شكلِ اُنوثهْ

عدنان عضيبات
بقلمي
887/003

رسالة وداع الى امرأه

 

رسالة وداع الى امرأه

مُقدمهْ
...........
أيِ فرحٍ هذا وأيُ جنونْ

فالفرحُ ماعادَ يُعنيني...في عالمٍ مجنونْ
....................................

يا لسذاجتي ويا لبلاهتي

حينما اُحبُ اُنثى

وتصفُ نفسها بالمستحيلْ

أنا الذي يُمسكُ الحروفُ ويُغيرَ معناها

انا من يُمسكُ الكلمات

يعجنها..يُبعثرها...ويجمعها لتخرج في معنى أخر

فشلتُ معكِ بتجميعِ كلمه واحدهْ(أحبكْ)

وما جمعتُ فيكِ الا حروفٍ أربعه

كانت كلمة(وداعْ)

ودعيّني ودعّيْ

يامن جعلتكِ نبضاً لقلبي

بينَ أضلُعيْ

أما تذكرينَ بالأمسِ حينما أخبرتكِ

أنكِ دائي الذي لن أشفا منهْ

وأنكِ اليومُ أصبحتِ بلاهتي المنكوبهْ على ورقْ

حتى أصبحتِ دوائي الذي أسقمني وكسرني

وهّدَ محبرتي

أتعتقدينَ ياسيدتي أني اُسامحكِ

وما إعتدتُ أنْ اُسامحَ من قتلني

لكني أنا من اختاركِ جلادي

فماذا على الجلادِ إذا أحبَ يوماً مولاهْ

وأنتِ لامولى لكِ ولا عنوان

النواحُ عليكِ ياسيدتي مذلهْ

وأنا ما كنتُ أبداً اُحبُ المذلهْ

لن تكوني بعدَ اليومَ حبيبتي

رُبما تكوني دوائي الذي شرتهُ بيدي فأسقمني

والكفُ الذي أوجعني

واليدُ التي صفعتني فكسرتي بها

أخرَ قطراتِ حُبٍ أستطيعُ أنْ أهبها لامرأهْ

.............................

لا لن تكوني بعدَ اليومَ حبيبتي

ولا حتى الدواءُ الذي اُشفيْ بهِ شفاهي وقُبلتي

أنتِ لاشيءَ في حياتي

وسأمسحُ اليومَ عطركِ عن وسادتي

وسأُغيرُ أرجلَ سريري

تلكَ التي كنتُ سأهزها بكِ

أتعلمينَ لماذا ..لأنها باتت تكرهُ ذِكركِ

وسأنظفُ بمنديلي بقايا نهودٍ لكِ

وعن عطائي بقايا حلمات

وسأنفثُ من شفاهي بقايا شفاهكِ..وبقايا القُبلاتْ

لو كانَ ينفعُ الرثاءَ بكِ لرثيتكِ

لكنكِ لاتستحقينَ حتى الرثاءْ

وأنت لم تصلي حتى مرحلةَ الموت

فالموتُ راحةً لكِ سيدتي

والموتُ فيكِ حرامْ

أما تذكرينَ بالأمسِ حينما قلتُ لكِ

أني سأعدُ شعركِ شعرةً شعرهْ

وأني سأتركُ أصابعي تنسابُ على الخُصلاتْ

لكني اليومَ أثارَ شفاهكِ عن فناجينَ قهوتي

وأمسحُ إسمكِ من صفحاتي وقصائدي

لا لن تكوني بعدّ اليومَ حبيبتي


عدنان عضيبات
بقلمي
330/663

إمرأهْ عــــــــــــــربيهْ

إمرأهْ عربيهْ
...............
لا ياسيدتي لاتغضبي ولا تنزعجي

فأنتِ تاجاً عربيهْ

على رأسِ كلِ امرأةٍ اوروبيهْ

وأنتِ عباءةَ الاُنوثهْ

لكلِ امرأةٍ روميهْ

النساءَ كلها أنتِ

حتى الاُنوثةَ انها أنتِ

بالأمسِ جمعتُ نساءَ روما

وفصّلتُ منها خواتما لكِ

لكِ أنتِ

ياكلَ النساءِ أنت

هل تعلمونَ من هيَ حبيبتيْ

انها امرأةٌ عربيه

وفي صمتها اذا ثارتْ لُغه

حتى عطرها اذا ثارَ لُغهْ

حقاً كم أنتِ جميلهْ يامرأه

ومنْ شفتيكِ إذا ثارَ الحرفُ

أهٍ ما أجملهُ وما أروعه

حتى اسمكِ دونَ نساءِ روما

اُنثى..كم هيَ جميله

هذهِ الحروفُ الأربعه

ياتاجاً على رأسي

أضعهُ ولنْ أرفعه

عربيةٌ أنتِ سيدتي

وكم جميلٌ إسمكِ حينما أسمعه

عدنان عضيبات
بقلمي 0093/998

وكنتُ أعدً لحضاتَ حُبكِ

لما وكلما أقول وجدتها

حينما كُنتُ بمرماها

تُحبني حبيبتي أن أكونَ سيجارةً في شفتيها

اعترافات
...........


تُحبني حبيبتي أن أكونَ سيجارةً في شفتيها

وأنا لاأعشقُ الا التومباكْ

تُحبني ان أكون سِبحةَ في يديها

وانا لا أعشقُ سوى الخرزات

كلَ ماتُحبهِ بيَ سيدتي

فوقَ طاقتي وفوق الكلمات

تُحبني سيدتي شامةً على خدها

وانا ياسادتي اكرهُ الشامات

الا على خدها فقط تغيرت العادات

تُحبني سيدتي قلماً بينَ يديها

وأنا اُحبها قصيدةً فوقَ الصفحات

تُحبني سيدتي سيفاً في يديها

كما تحتَ خصرها تهاوت القامات

اُحبها قُبلةً على سريري

ولا أقبلُ بغيرِ القُبلةِ أيِ إحتمالات

تُبعثرني أبعثرها وننسى عل السريرِ

التقاليدُ والعادات

تٌحبني في كلِ صباحٍ يدٍ لِفُنجانها

واُحبها لقهوتي شفاهً وبهارات

هيَ تُحبني وأنا أحبها

وكلِ اعترافاتنا ليلاً

تكونُ على شكلِ قُبلات

لايهمني بقُبلاتي لها أينَ تكونُ القُبلات

شفاهها صدرها نهدها ثُمَ الحلمات

مايهمني اني حينما أقبلها

أقيسُ محاسنها الافَ المرات


بقلمي عدنان عضيبات

1016/300

قوقل/تويتر

كانت عروس الشطئآن

حانَ قطافـــــــــــــــه

حروفها الأربعـــــــــــه

آهٍ لو عرفتيــــــــه

حينما تتهمني حبيبتـــــــــــــي

العشقُ لايعرف المستحيل

 

قوقل تويتر

870/121

الحبُ ليس حروف

 

قوقل تويتر

410/090 

ما أصعبهــــــــــــــــــــــا

 

قوقل تويتر

560/850

كــــــــوني لي

 

قوقل تويتر

5006/033 

ارحــــــــــلي سيدتي

ارحلي سيدتي
...................

بين القصيده وقلمي مسافةَ اوراقٍ انحنت لاقدامَ حبيبتي

انتم لاتعرفونَ حبيبتي كما اعرفها انا

لم تروا شعرها حينما كانَ يرتمي ناعساً على اكتافي

لم تروا ضفائرها حينما كانت تغفوا باحضاني

كنتُ أعشقها بكلِ تناقضاتها

بضعفها

بغضبها

بجبروتها

بصمتها

حتى اني عشقتها بوفائها حتى غدرها

عشقتها حتى لمّا صادرت حقوقي ببقائها معي

عشقتها حتى لمّا صادرت افكاري بلا مبرر

اخافُ اليوم ان ينتهي العمرَ وانت لستِ معي

اخافُ من بعدكِ ان تُغطيني اوساخَ وقذارة حضارتنا

فمن بعدِ عينيكِ ثقي انه لن يبقى للِحبِ حضاره

اخافُ من بعدكِ ان يصهرني العمر فاذوبُ بشوقي لكِ

أخافُ من بعدكِ أنْ اُصبحَ سائلاً

فتدوسني ذكرياتكِ المؤلمه

ماذا بقيَ لي من بعدكِ حتى أتعلمه

فقد علمتيني كيفَ ارسم لحظاتَ الوداع

وعلمتني كيفَ بسوقِ الجواري الحبُ يُباع

علمتني ان للحب فوضى

سهلٌ علينا فيهِ الضياعْ

لكني مازلتُ أخافُ على نفسي بعدكِ

اخافُ من كلِ شيء حتى من نفسي

خوفي أوصلني

ان اخافَ حتى من بقائكِ معي

ارحلي سيدتي فعذابي مع نفسي

اسهلَ كثيراً من عذابي وانتِ معي

بقلمي
عدنان عضيبات
301/003

نهدكِ الأشقـــــــــــر

 

قوقل تويتر

400/16 

اخر رسائلها كلمة وداع

اخر رسائلها كلمة وداع

..............

يامرأهْ حُبكِ لي لم يكن يوماً حقيقه

كسفركِ عني لم يحتاجَ منكِ لحقيبه

بالأمسِ نثرتي على جسدي حروفكِ

أني حبيبكِ وأنتِ الحبيبه

ساذجٌ انا كي أُصدقَ حروفٌ منكِ اوجعتني

لا ارويتني حُباً ولا حتى كُنتِ صديقه

ربُما تكونينَ امرأةً في مكانٍ ما

لكنكِ لن تكوني اُنثى في عينٍ ما

لا ولن تكوني نهايتي التي بدأتها بالامسِ معكِ

لا ولا حتى سأناقشُ معكِ معنى الاُنوثه

لا ولن تكوني بعدَ الآنِ لقصائدي عنوان

سأبتعدُ عنكِ

لا ولن أعشقُ فيكِ أيِ مكان

أتعلمينَ لماذا

لانكِ خرجتِ من كلِ حروفي ومن كلِ عنوان

بالأمسُ اعترفتُ لكِ بحُبي

وناقشتُ معكِ كيفَ يكونُ الحُبَ

وكيفَ تكونُ الأحضان

أساذجٌ أنا

أم غبيٌ أنا

لم أتعلم طوالَ حياتي من حماقاتي

لم تُعلمني تفاهاتي

مالفرقُ مابينَ الإنسانِ وشبهَ الإنسان

ودعتّني...هنيئاً لكِ

يامرأةً لاعنوانَ لها ولا جُثمان

علمتني لمّا ودعتِّنيْ

كيفَ يكونُ الوداعُ

وكيفَ يكونُ الحرمان

وكيفَ اذا مااخترتُ غداً حبيبتي

مالفرقُ مابينَ الصدقِِ

وبينَ الخذلانْ

بقلمي

حينما ودعتُها

عدنان عضيبات

قوقل/تويتر

1902/39 

أجمل قصائدي كانت لكِ

 

قوقل/تويتر

301/009

ياعيد اقفل ابوابك

 

قوقل/تويتر

منتدى شعر لايعترف بقانون

موسوعة وكبيديا 

ياعيدُ أقفل أبوابك

ياعيدُ أقفل أبوابك

ياعيدُ ماعدتُ أحتاجك

بالامس لاقيتني ملوحاُ بيدك

واليوم تودعني باحضانك

غريبُ انتَ ياعيد

اهيَ سذاجتي ام سذاجتكْ

حينما ودعتها
بفلمي

قوقل تويتر

عدنان عضيبات

1003/010 

كل الوجوهِ تتقزم الا وجهكِ فقط انتِ

كل الوجوهِ تتقزم الا وجهكِ فقط انتِ

اتعلمينَ لماذا..... ليسَ لانك افضل منهم

لكنك حتماً اجملهم

خربشات على

حدود شفاهها

قوقل/تويتر

1001/005 

لحـــــــنُ شفتيها

لحنُ شفتيها

...............................

إنَ صوتَ الأزرارِ المُتراقصةِ بينَ عروقِ نهديكِ

يتراقصُ فوقَ الحلماتْ

ولحنُ شفتيكِ يمحوا قُبحَ العالمْ

الزاني بينَ الكلماتْ

وشعركِ المُتراقصُ على الأكتافْ

وعِطركِ السائلُ بينَ نهديكِ فوقَ الشاماتْ

وعينيكِ التي فرضت شروطها علينا

وتحتَ خصركِ تتهاوى الهاماتْ

تعالي واغمسي لسانكِ في فميْ

وتعالي اشربُ من عُقرِ فمكِ حدَ الإرتعاشْ

أنا لا أحتاجكِ ماليكانً أمامَ محلٍ ما

أو امرأةٍ تتسابق مع الملكات

أنا احتاجكِ اُنثى اٌقبلُها في كلِ ليله الافَ القُبلاتْ

أنثرها ....وأجمعها على سريري وفي حضني الافَ المراتْ

دعينا من قُبحِ سذاجاتنا

وسذاجةَ تقاليدكم وقُبحَ العادات

اُريدكِ امرأةً فوقَ العاده...فقط لاتحترمي العادات

سفيرةً فوقَ العادهْ

إمرأةً ترقصُ فوقَ حُروفي

فوقَ سريري ...امرأةً لاتفصلني عنها ايُ مسافاتْ

امرأةً اذا نامت على صفحاتي

غارت من كلَ الصفحاتْ

امرأةً اذا رقصتْ فوقَ حُروفي

تهاوت تحتَ حُروفي كلَ القامات

تعالي واحدثي ضجيجاً فوقَ صدري واقتحميني

ودعيني أخذُ استراحةَ شوقٍ بشفاهي

تحتَ صيوانَ اُذنيكِ

وأهزُ بكِ سريري كلَ يومِ تحتَ النجمات

باختصار اُريدكِ امرأةً.....لامكانَ في قاموسها

لتقاليدٍ أو عادات

عدنان عضيبات بقلمي

قوقل/تويتر

رقم حديث

13/2202