صور من حــــــــــــواء
- الرئيسيه
- صفحتي في الفيس بوك
- رسائلي الى حواء في صور
- الموقع الرسمي لشاعر المرأه عدنان عضيبات
- موقعي الرسمي
- قناتي في اليوتيوب
- تويتــــــــــر
- مُذكرات عدنان عضيبات
- الشاعر عدنان عضيبات-فيس بوك
- منتدى شعر لايعترف بقانون
- شعر لايعترف بقانون الفيس بوك
- فيديـــــو رسائلي الى امرأه
- دفتـــــــــــــــــــــــــري
- قديسّتـــــــــــــــي
- منتديات امرأه فوق القانون
- مدونة امرأه فوق القانون
- كنت حبيبها الفيس بوك
- عدنان عضيبات قـــوقـــل
الأحد، 24 مارس 2013
عطرٌ أسودْ
عطرٌ أسودْ
.....................
العطرُ الاسودَ قصّرَ قامتي
وزادَ فقري وزادَ للخمرِ حاجتي
يابني يَعْرُبٍ يابِيضٌ تجّرونَ بهِ عطركم
عطركم قذارةً قد هُدتْ بهِ هامتي
انَ الغواني قد تجلت فوقَ هاماتكم
ورقصت بكم الساقطاتُ فوقَ هامتي
إنَ الغواني إذا دقت على أسرّتكُم
غنت فوقَ هاماتكم بلادِ البوشِ أوطاني
وكم صراخٍ لجائعةٍ وإبنها تحتَ أقدامِكم غنتْ
أينَ أنتم بلادِ العُربِ تطوانيْ
وصارت كغانيةٍ تحت سراويلكم غنتْ
حتى صارت وشاروناه في أفواهكم أجملَ الاغاني
وَحسرتاهُ عليكَ يعْرُبٍ
كيفَ باتَ بوشٌ يُناديكَ يأّحطِ الاسامي
أينَ العروبةَ التي ضاعت طهارتها
أين صارَ ميلادي وعنواني
بقلمي عدنان عضيبات
.....................
العطرُ الاسودَ قصّرَ قامتي
وزادَ فقري وزادَ للخمرِ حاجتي
يابني يَعْرُبٍ يابِيضٌ تجّرونَ بهِ عطركم
عطركم قذارةً قد هُدتْ بهِ هامتي
انَ الغواني قد تجلت فوقَ هاماتكم
ورقصت بكم الساقطاتُ فوقَ هامتي
إنَ الغواني إذا دقت على أسرّتكُم
غنت فوقَ هاماتكم بلادِ البوشِ أوطاني
وكم صراخٍ لجائعةٍ وإبنها تحتَ أقدامِكم غنتْ
أينَ أنتم بلادِ العُربِ تطوانيْ
وصارت كغانيةٍ تحت سراويلكم غنتْ
حتى صارت وشاروناه في أفواهكم أجملَ الاغاني
وَحسرتاهُ عليكَ يعْرُبٍ
كيفَ باتَ بوشٌ يُناديكَ يأّحطِ الاسامي
أينَ العروبةَ التي ضاعت طهارتها
أين صارَ ميلادي وعنواني
بقلمي عدنان عضيبات
قوقل/تويتر
10/1000
نساءِ روما
نساءِ روما
...................
سأعلنُ اليومَ ثورتي على نساءِ روما...وسأفّصِلُ من كُلِ
امرأةٍ جميلهْ خاتمٌ لامرأةٍ عربيهْ...تعرفُ كيفَ تتَحسسُني
وكيفَ اُعرِبها داخلَ هويهْ..وسأعلنُ في محكمةِ العدلِ..أمامَ
قاضي العيون..أنَ في عينيكِ كانت لبُ القضيه
ولن أعترفَ بقانونٍ في حُبكِ...وساُمارس على نهدكِ قوانيني العُرفيهْ
وسأشرحُ لتلاميذي كيفَ أنَ قُبلتكِ...انتثرت على شفاهي..ودغدغت
شعراتَ صدري..ورسمتْ على صدركِ نوافيرَ روما..قرارات فرعون
وكيفَ كانَ يلعبُ..بشعر وخُصلاتِ النساءِ نابليون
سأعلمكِ حينما تقعينَ أسيرة شفاهي
كيفَ يرتسمُ على صدركِ القانون
وسأعلمكِ مبادئي وكيفَ على شفتيكِ يكونُ الجنونْ
لا...لاتحاولي... لنْ أرأفَ بشفتيكِ...لستُ طفلاً تُغريهِ الكلمات
ولا رجلٌ تخيفهُ على مساماتكِ العثراتْ
فقط اعلمي انَ خروجي عن نهديكِ هوَ خروجٌ عن القانون
عدنان عضيبات بقلمي
...................
سأعلنُ اليومَ ثورتي على نساءِ روما...وسأفّصِلُ من كُلِ
امرأةٍ جميلهْ خاتمٌ لامرأةٍ عربيهْ...تعرفُ كيفَ تتَحسسُني
وكيفَ اُعرِبها داخلَ هويهْ..وسأعلنُ في محكمةِ العدلِ..أمامَ
قاضي العيون..أنَ في عينيكِ كانت لبُ القضيه
ولن أعترفَ بقانونٍ في حُبكِ...وساُمارس على نهدكِ قوانيني العُرفيهْ
وسأشرحُ لتلاميذي كيفَ أنَ قُبلتكِ...انتثرت على شفاهي..ودغدغت
شعراتَ صدري..ورسمتْ على صدركِ نوافيرَ روما..قرارات فرعون
وكيفَ كانَ يلعبُ..بشعر وخُصلاتِ النساءِ نابليون
سأعلمكِ حينما تقعينَ أسيرة شفاهي
كيفَ يرتسمُ على صدركِ القانون
وسأعلمكِ مبادئي وكيفَ على شفتيكِ يكونُ الجنونْ
لا...لاتحاولي... لنْ أرأفَ بشفتيكِ...لستُ طفلاً تُغريهِ الكلمات
ولا رجلٌ تخيفهُ على مساماتكِ العثراتْ
فقط اعلمي انَ خروجي عن نهديكِ هوَ خروجٌ عن القانون
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر
55/3300
ماهكذا يكونُ الحُب
ماهكذا
...................
ماكان الحبُ هكذا يوماً...لا ولن يكون
لماذا وحينما اردتُ ان ادخلَ هيكلَ الحب معكِ... دخلتيهِ مع غيري
لماذا قتلتي حبي حينما اعطيتكِ عهدي
اهكذا تتركين القدر...يرسمُ طريقي بريشةٍ سوداء
بريشةِ فنانٍ اهوج...ام اقولَ كاتباً كتب مصيري بقلمه الاعوج
لا ياحبيبتي...ماهكذا علمتكِ..ولا كنتُ يوماً اُستاذاً اعرج
سامحوني ياسادتي إذا فقدتُ ذاكرتي...
وتاهت أقلامي بين القصائدِ والأصابعْ
فأنا لاأبحث عن إمرأه...موديل أو ملكة جمال
فحُبي لهذا النوع قمةُ المُستحيل
فلا أحتاج هنا الى فتوى شرعيه
أو تعريبٌ للقضيه
ولا أبحثُ عن مُصطلحٍ علمي...في مجمع اللُغةُ العربيه
أبحثُ عن إمرأه دونَ مكياجات
أو تلاوينٌ على وجنتيها
أُقبلها اُناغيها...اُراقصها وبدونَ دعواتٍ رسميه
عدنان عضيبات بقلمي
...................
ماكان الحبُ هكذا يوماً...لا ولن يكون
لماذا وحينما اردتُ ان ادخلَ هيكلَ الحب معكِ... دخلتيهِ مع غيري
لماذا قتلتي حبي حينما اعطيتكِ عهدي
اهكذا تتركين القدر...يرسمُ طريقي بريشةٍ سوداء
بريشةِ فنانٍ اهوج...ام اقولَ كاتباً كتب مصيري بقلمه الاعوج
لا ياحبيبتي...ماهكذا علمتكِ..ولا كنتُ يوماً اُستاذاً اعرج
سامحوني ياسادتي إذا فقدتُ ذاكرتي...
وتاهت أقلامي بين القصائدِ والأصابعْ
فأنا لاأبحث عن إمرأه...موديل أو ملكة جمال
فحُبي لهذا النوع قمةُ المُستحيل
فلا أحتاج هنا الى فتوى شرعيه
أو تعريبٌ للقضيه
ولا أبحثُ عن مُصطلحٍ علمي...في مجمع اللُغةُ العربيه
أبحثُ عن إمرأه دونَ مكياجات
أو تلاوينٌ على وجنتيها
أُقبلها اُناغيها...اُراقصها وبدونَ دعواتٍ رسميه
عدنان عضيبات بقلمي
14/32
قوقل /تويتر
قارورةَ العطر
قارورةَ العطر
.......................
ربما من يقرأ نثريتي سيجد فيها الكثير من المُناقضات
لكنهُ الحب ياسادتي من جعلني اُناقضُ نفسي بنفسي
مرةً كنتُ الحكم ومرةً اكونُ السجان
فمن انا ياسادتي هل أنا المظلوم أما انا الثُعبان
أمنتُ بها وفي حُبها وقد كنتُ عبداً لحرفان
فهل أنا المظلومُ ياسادتي أما انا الجلادُ والسجان
المرأه قارورةَ عِطرْ
ياسادتي...حينما أقول إنَ المرأةَ قارورةَ عطر
ثقوا تماماً أني لاأظلم قارورةَ العطر...إنما أظلمُ المرأه
فالمرأة هيَ المعقول واللامعقولْ...والمحدودُ واللامحدود
أنا متعبٌ ياإمرأه...حتى أنَ شعري قد تعبَ معي
لاتتركيني ياإمرأه ولا تزيدي في مواجعي
قد أهوى فيكِ العِطرُ ياإمرأه
ولكن أكثرُ ماأهوى فيكِ إنكِ من أصلٌ عربي
فقصائدي لن تسعى الى المقابر مع كلِ عزاءْ
ولن تُقدمَ النذور للاولياء...ولن تطبخَ الحبوبَ في عاشوراء
فقصائدي ستبقى منفرده في حُبها للنساء
ياحبيبتي... اتركيني اعيشُ الاملَ فيكِ ...وانه لواسعُ الارجاءِ
ضيّقٌ في مساحاتي...لماذا لاتتركيني اُحلقُ في الاحلام
وانها لعريضه.. ولا حدَ لها وما عُدتُ ارى فيها الا انتي
دعيني اشُدُ شعركِ ... فاصنعُ منهُ جدائلاً توصلني اليكِ
دعيني ابني في خيالي...تمثالاً لكِ...وفي قلبي محرابَ حُبكِ
دعيني امتهنُ مهنةَ الحبِ في احضانكِ... واصنعُ منها اراجيحاً
من العشقِ والحبِ والجوى...دعيني اُبْصرُ صورتكِ فاصنعُ منها
شموعاً وضّاءةً مُشعه.
أهٍ ثمَ أهْ...على دموعٍ أسقطتها فهانت عليَ دموعي
مالي هُنا اُناقدُ نفسي...تارةً أصرخْ
وتارةً أهمسُ مابينَ موتي ورقصي
عدنان عضيبات بقلمي
.......................
ربما من يقرأ نثريتي سيجد فيها الكثير من المُناقضات
لكنهُ الحب ياسادتي من جعلني اُناقضُ نفسي بنفسي
مرةً كنتُ الحكم ومرةً اكونُ السجان
فمن انا ياسادتي هل أنا المظلوم أما انا الثُعبان
أمنتُ بها وفي حُبها وقد كنتُ عبداً لحرفان
فهل أنا المظلومُ ياسادتي أما انا الجلادُ والسجان
المرأه قارورةَ عِطرْ
ياسادتي...حينما أقول إنَ المرأةَ قارورةَ عطر
ثقوا تماماً أني لاأظلم قارورةَ العطر...إنما أظلمُ المرأه
فالمرأة هيَ المعقول واللامعقولْ...والمحدودُ واللامحدود
أنا متعبٌ ياإمرأه...حتى أنَ شعري قد تعبَ معي
لاتتركيني ياإمرأه ولا تزيدي في مواجعي
قد أهوى فيكِ العِطرُ ياإمرأه
ولكن أكثرُ ماأهوى فيكِ إنكِ من أصلٌ عربي
فقصائدي لن تسعى الى المقابر مع كلِ عزاءْ
ولن تُقدمَ النذور للاولياء...ولن تطبخَ الحبوبَ في عاشوراء
فقصائدي ستبقى منفرده في حُبها للنساء
ياحبيبتي... اتركيني اعيشُ الاملَ فيكِ ...وانه لواسعُ الارجاءِ
ضيّقٌ في مساحاتي...لماذا لاتتركيني اُحلقُ في الاحلام
وانها لعريضه.. ولا حدَ لها وما عُدتُ ارى فيها الا انتي
دعيني اشُدُ شعركِ ... فاصنعُ منهُ جدائلاً توصلني اليكِ
دعيني ابني في خيالي...تمثالاً لكِ...وفي قلبي محرابَ حُبكِ
دعيني امتهنُ مهنةَ الحبِ في احضانكِ... واصنعُ منها اراجيحاً
من العشقِ والحبِ والجوى...دعيني اُبْصرُ صورتكِ فاصنعُ منها
شموعاً وضّاءةً مُشعه.
أهٍ ثمَ أهْ...على دموعٍ أسقطتها فهانت عليَ دموعي
مالي هُنا اُناقدُ نفسي...تارةً أصرخْ
وتارةً أهمسُ مابينَ موتي ورقصي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر
تحت رقم
600/10
كلمــــــــــــات
كلمات
..........
ماذا لو تركنا عاداتنا قليلاً
ودسنا قليلاً على العادات
ماذا لو جعلنا من نهديكِ قصيده
وجعلنا ماءها من ثرى الحلمات
اُترى تقتلني اصداءَ نهديكِ
ام ستقتلني فيكِ الكلمات
ماذا لو جعلتُ من قميصكِ ورقاً
ونثرتُ عليهِ بعضَ الشامات
وغزلتُ من شفتيكِ عطراً
تتهاوى عليهِ القامات
كلمات
عاداتٌ
حروفٌ
اثداءٌ وشامات
عادت قصيده
وعادت كلمات
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر-1060/88
..........
ماذا لو تركنا عاداتنا قليلاً
ودسنا قليلاً على العادات
ماذا لو جعلنا من نهديكِ قصيده
وجعلنا ماءها من ثرى الحلمات
اُترى تقتلني اصداءَ نهديكِ
ام ستقتلني فيكِ الكلمات
ماذا لو جعلتُ من قميصكِ ورقاً
ونثرتُ عليهِ بعضَ الشامات
وغزلتُ من شفتيكِ عطراً
تتهاوى عليهِ القامات
كلمات
عاداتٌ
حروفٌ
اثداءٌ وشامات
عادت قصيده
وعادت كلمات
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر-1060/88
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)