صور من حــــــــــــواء
- الرئيسيه
- صفحتي في الفيس بوك
- رسائلي الى حواء في صور
- الموقع الرسمي لشاعر المرأه عدنان عضيبات
- موقعي الرسمي
- قناتي في اليوتيوب
- تويتــــــــــر
- مُذكرات عدنان عضيبات
- الشاعر عدنان عضيبات-فيس بوك
- منتدى شعر لايعترف بقانون
- شعر لايعترف بقانون الفيس بوك
- فيديـــــو رسائلي الى امرأه
- دفتـــــــــــــــــــــــــري
- قديسّتـــــــــــــــي
- منتديات امرأه فوق القانون
- مدونة امرأه فوق القانون
- كنت حبيبها الفيس بوك
- عدنان عضيبات قـــوقـــل
الجمعة، 6 سبتمبر 2013
لقدْ أحببتكِ وقدستُ فيكِ شِفاهكِ الشهد
كنتٌ أظنُ
...............
لقدْ أحببتكِ وقدستُ فيكِ شِفاهكِ الشهد
فلما توطدتْ علاقتنا واحسستُ في انوثتكِ
تجري مجرى الدم في رجولتي
وتمنيتُ في سري ان أجتمعَ بكِ
إبتسمتي لي وكنتِ لغيري
يالسذاجتي وحماقتي كيفَ أمنتُ بشيء
هوَ في الأصلِ لم يكنْ لي
كنتُ أظنُ أنْ رجولتي مع غيركِ مُستحيلهْ
فلما نظرتُ تحتَ أزرةِ قميصكِ
كانَ مكتوبُ إسمهُ على نهدكِ
نعم بامن كنتِ حبيبتي..إنهُ عاذلي
بقلمي
عدنان عضيبات
441/129
...............
لقدْ أحببتكِ وقدستُ فيكِ شِفاهكِ الشهد
فلما توطدتْ علاقتنا واحسستُ في انوثتكِ
تجري مجرى الدم في رجولتي
وتمنيتُ في سري ان أجتمعَ بكِ
إبتسمتي لي وكنتِ لغيري
يالسذاجتي وحماقتي كيفَ أمنتُ بشيء
هوَ في الأصلِ لم يكنْ لي
كنتُ أظنُ أنْ رجولتي مع غيركِ مُستحيلهْ
فلما نظرتُ تحتَ أزرةِ قميصكِ
كانَ مكتوبُ إسمهُ على نهدكِ
نعم بامن كنتِ حبيبتي..إنهُ عاذلي
بقلمي
عدنان عضيبات
441/129
ياسيدتي هل حقاً أنتِ كما تدعّي العداله
ياسيدتي هل حقاً أنتِ كما تدعّي العداله
أنَ ميزانَ العدلِ مازالِ قيدَ التحضيرِ على أطرافكِ
هلَ حقاً هيَ العدالةَ بينَ عينيكِ
قولي ماذا لديكِ
واخبريني هل تُراني وصلت
إذاً تعالي وأخطي أولَ خطواتكِ هُنا
تعالي وأحبي كطفلةٍ صغيره
ملهاتها في فمي
تعالي لاتكوني مُعقدّه
فقط تعالي يازنبقه
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
166/018/أ
أنَ ميزانَ العدلِ مازالِ قيدَ التحضيرِ على أطرافكِ
هلَ حقاً هيَ العدالةَ بينَ عينيكِ
قولي ماذا لديكِ
واخبريني هل تُراني وصلت
إذاً تعالي وأخطي أولَ خطواتكِ هُنا
تعالي وأحبي كطفلةٍ صغيره
ملهاتها في فمي
تعالي لاتكوني مُعقدّه
فقط تعالي يازنبقه
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
166/018/أ
623
تقتلني تفاصيلَ ذكرياتكَ يارجل
تقتلني تفاصيلَ ذكرياتكَ يارجل
يقتلني أولَ لقاءٍ بكَ مازالتْ آثارهُ بينَ المُقل
يقتلني الحنينُ إليكَ
وتقتلني كلماتٌ مازالتْ تترنحُ وجعاً في اُذني
هل تذكرُ ياسيدي حينما التقينا
وعشرونَ عاما مازالتْ آثارها على يدينا
وأولُ قُبلةٍ ذابتْ على شفتينا
هل تذكر حينما اخبرتني اُحبكِ
وحينما أطلقتُ من فمي كلاميَ المُرتجل
حينها أيقنتُ باحضانكَ أنيَ امرأةً
وأيقنتُ أنكَ باحضاني رجل
مازالتْ آثارُ قُبلاتكَ على ظهرَ يدي
مرسومٌ عليها أولَ صفاتي (الخجل)
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
166/310/د
يقتلني أولَ لقاءٍ بكَ مازالتْ آثارهُ بينَ المُقل
يقتلني الحنينُ إليكَ
وتقتلني كلماتٌ مازالتْ تترنحُ وجعاً في اُذني
هل تذكرُ ياسيدي حينما التقينا
وعشرونَ عاما مازالتْ آثارها على يدينا
وأولُ قُبلةٍ ذابتْ على شفتينا
هل تذكر حينما اخبرتني اُحبكِ
وحينما أطلقتُ من فمي كلاميَ المُرتجل
حينها أيقنتُ باحضانكَ أنيَ امرأةً
وأيقنتُ أنكَ باحضاني رجل
مازالتْ آثارُ قُبلاتكَ على ظهرَ يدي
مرسومٌ عليها أولَ صفاتي (الخجل)
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
166/310/د
109
سأبقى فاتحاً فاهي
سأبقى فاتحاً فاهي
رغمَ وجعي ورغمَ ثُقلِ التراب
رغمَ ما أيقنتهُ من وجعٍ على خاصرتي
ورغمَ سذاجةَ السراب
سأبقى بينَ يديكِ والتُرابُ مُعلقاً
رغمَ أهاتٍ رسمتها على جسدي ورغمَ الخراب
سأبقى عربيةٌ موشومةٌ على جسدي
رغمَ ماستوطنوهُ في هويتي وعهارةُ الأعراب
فرغمَ ماسرقوهُ من حلمتا صدري
فما الشهدُ ياسيدتي على نهدي سوى شراب
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
166/311/د
رغمَ وجعي ورغمَ ثُقلِ التراب
رغمَ ما أيقنتهُ من وجعٍ على خاصرتي
ورغمَ سذاجةَ السراب
سأبقى بينَ يديكِ والتُرابُ مُعلقاً
رغمَ أهاتٍ رسمتها على جسدي ورغمَ الخراب
سأبقى عربيةٌ موشومةٌ على جسدي
رغمَ ماستوطنوهُ في هويتي وعهارةُ الأعراب
فرغمَ ماسرقوهُ من حلمتا صدري
فما الشهدُ ياسيدتي على نهدي سوى شراب
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
166/311/د
1065
وبتُ أبحثُ عن آثارِ خطواتكَ في غُرفتي
وبتُ أبحثُ عن آثارِ خطواتكَ في غُرفتي
وكُلما تذكرتكَ سقطت دمعتي وكبرت مُصيبتي
وكُلما أسقيتُ جدارَ وجهي في كلِ صبحٍ ماءهُُ
ثارتْ عيوني وصرخت مُقلتي
أينَ الذي كانَ يرفقني مرحبا
أينَ الذي كانَ يُشاركني قهوتي
وكُلما أسقطتُ عيني على اثارُ عطركَ
تذكرتُ لأجلكَ أطفئتُ سيجارتي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
166/317/د
وكُلما تذكرتكَ سقطت دمعتي وكبرت مُصيبتي
وكُلما أسقيتُ جدارَ وجهي في كلِ صبحٍ ماءهُُ
ثارتْ عيوني وصرخت مُقلتي
أينَ الذي كانَ يرفقني مرحبا
أينَ الذي كانَ يُشاركني قهوتي
وكُلما أسقطتُ عيني على اثارُ عطركَ
تذكرتُ لأجلكَ أطفئتُ سيجارتي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
166/317/د
1079
الى طفلتي الغائبةُ الحاضره/ياعطرَ القصيدة انتِ
الى طفلتي الغائبةُ الحاضره
ياعطرَ القصيدة انتِ
**************
ياعطرَ القصيدة انتِ
ياشامةً على خدَ اُمي
كيفَ لاتكونين طفلتي
وقد أنجبتكِ على قصائدي
بيدي باصابعي
بقلمي
على صفحاتي ودفاتري
ياطفلتي ياوجعَ عيني وياوجعي
يادموعُ اُمي يادموعي وياغضبي
اُترى تُسامحني القصيده
على عينٍ فقدتها وكتبتها فقيده
يقتلني صمتكِ
وأثارٌ من شعرٍ مازالتْ على مشطكِ
وأثارُ كلماتٍ مازالتْ في غُرفتي
يقتلني صوتكِ ياطفلتي
تقتلني دموعي
أهاتي
عيني يدي
يقتلني موتكِ
لو كانَ الموتُ بيدي
لاخترتُ موتي عذابي يامُقلتي
سامحيني أقولها بغضب
والله ماكانَ بيدي
غيرَ عيني
يدي
أصابعي وسبحتي
أدعوا لكِ
غدا ياحبيبتي هُناكَ نلتقي
واللهِ ماكانَ بيدي
غير دموعي
فهل تكفي ياطفلتي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر2013
مدونتي13008/ج
ياعطرَ القصيدة انتِ
**************
ياعطرَ القصيدة انتِ
ياشامةً على خدَ اُمي
كيفَ لاتكونين طفلتي
وقد أنجبتكِ على قصائدي
بيدي باصابعي
بقلمي
على صفحاتي ودفاتري
ياطفلتي ياوجعَ عيني وياوجعي
يادموعُ اُمي يادموعي وياغضبي
اُترى تُسامحني القصيده
على عينٍ فقدتها وكتبتها فقيده
يقتلني صمتكِ
وأثارٌ من شعرٍ مازالتْ على مشطكِ
وأثارُ كلماتٍ مازالتْ في غُرفتي
يقتلني صوتكِ ياطفلتي
تقتلني دموعي
أهاتي
عيني يدي
يقتلني موتكِ
لو كانَ الموتُ بيدي
لاخترتُ موتي عذابي يامُقلتي
سامحيني أقولها بغضب
والله ماكانَ بيدي
غيرَ عيني
يدي
أصابعي وسبحتي
أدعوا لكِ
غدا ياحبيبتي هُناكَ نلتقي
واللهِ ماكانَ بيدي
غير دموعي
فهل تكفي ياطفلتي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر2013
مدونتي13008/ج
009
ثوري كما أنتِ ففيك أهوى ثورتي/مشاركه شعريه
إليك وحدك ناداني نور الصباح
إليك وحدك ألبسني الحنين وشاح
إليك وحدك لو دارت بنا السنون
ولو ملأ الشيب رأس السطور
تبقى طفلي المدلل
لغفوة بين الحروف لترتاح
بقلم / أسيمه ابراهيم
قوقل / مدونتي 2013-
حياتي في سطور
................................
ثوري كما أنتِ ففيك أهوى ثورتي
وفيك أرى نفسي
وفيك أحببت صورتي
تعالي ونامي مابين أحرفٍ
صارت تهواكِ ياطفلتي
بقلم /عدنان عضيبات
قوقل / تويتر /مدونتي 2013
ج /707 /
إليك وحدك ألبسني الحنين وشاح
إليك وحدك لو دارت بنا السنون
ولو ملأ الشيب رأس السطور
تبقى طفلي المدلل
لغفوة بين الحروف لترتاح
بقلم / أسيمه ابراهيم
قوقل / مدونتي 2013-
حياتي في سطور
................................
ثوري كما أنتِ ففيك أهوى ثورتي
وفيك أرى نفسي
وفيك أحببت صورتي
تعالي ونامي مابين أحرفٍ
صارت تهواكِ ياطفلتي
بقلم /عدنان عضيبات
قوقل / تويتر /مدونتي 2013
ج /707 /
2196
تخجلُ حبيبتي كُلما قُلتُ اُحبها
تخجلُ حبيبتي كُلما قُلتُ اُحبها
******************
تخجلُ حبيبتي كُلما قُلتُ اُحبها
ويضحكُ فُنجاني ويبتسمُ بثغرها
وتطرقُ بعيونها على عيوني غاضبةً
وتهتزُ شفتيها ويثورُ عِقدها
ثُمَ أحتضنُ طفلتي وأرتبُ قائلاً
كفاكَ غضباً ياخدّها
وتبكي باحضاني وتلتفُ على ظهري خُصلاتها
وتقرصني من على خصري يدها
وأضحكُ في داخلي وعلى الثغرِ ابتسامةً
سُبحانَ ربي من سّوى وأبدعها
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر2013
مدونتي/166/325 /د
******************
تخجلُ حبيبتي كُلما قُلتُ اُحبها
ويضحكُ فُنجاني ويبتسمُ بثغرها
وتطرقُ بعيونها على عيوني غاضبةً
وتهتزُ شفتيها ويثورُ عِقدها
ثُمَ أحتضنُ طفلتي وأرتبُ قائلاً
كفاكَ غضباً ياخدّها
وتبكي باحضاني وتلتفُ على ظهري خُصلاتها
وتقرصني من على خصري يدها
وأضحكُ في داخلي وعلى الثغرِ ابتسامةً
سُبحانَ ربي من سّوى وأبدعها
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر2013
مدونتي/166/325 /د
1086
لو كُنتُ أعلمُ أنَ رسائلي اليكِ ستقتلكِ
لو كُنتُ أعلمُ أنَ رسائلي اليكِ ستقتلكِ
*****************
لو كُنتُ أعلمُ أنَ رسائلي اليكِ ستقتلكِ
ماكُنتُ كتبت
لو كُنتُ أعلمُ أنَ نهايتي على يديكِ
ماكنتُ بدأت
ولو كنتٌ أعلمُ أنَ اعتذاري اليكِ سيزيدكِ غُرورا
ماكنتُ اعتذرت
فقط اليكِ رسائلي بعثريها
فما عادَ بها شيءٌ يتبعثر
وعذبيها كما شئتِ
فما عادَ بها شيءٌ يتعذب
فقط اقرأيها لعلكِ تجدي بها شيئاً تاهَ مني
إسمهُ الوقتْ
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر-مدونتي
منتدى شعر لايعترف بقانون
2013/ص
*****************
لو كُنتُ أعلمُ أنَ رسائلي اليكِ ستقتلكِ
ماكُنتُ كتبت
لو كُنتُ أعلمُ أنَ نهايتي على يديكِ
ماكنتُ بدأت
ولو كنتٌ أعلمُ أنَ اعتذاري اليكِ سيزيدكِ غُرورا
ماكنتُ اعتذرت
فقط اليكِ رسائلي بعثريها
فما عادَ بها شيءٌ يتبعثر
وعذبيها كما شئتِ
فما عادَ بها شيءٌ يتعذب
فقط اقرأيها لعلكِ تجدي بها شيئاً تاهَ مني
إسمهُ الوقتْ
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر-مدونتي
منتدى شعر لايعترف بقانون
2013/ص
100/009
سأضعكِ على قصيدةٍ هادئه
سأضعكِ على قصيدةٍ هادئه
لربما نضجت شفتيكِ التي مازالت في ريعانِ طفولتها
لكِ هذا ولكِ
أن تنضجي على عجل
فكلا الطريقتين
ستحصدُ شفتيكِ على شكلِ عسل
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر
مدونتي2013
ع/610/ج
لربما نضجت شفتيكِ التي مازالت في ريعانِ طفولتها
لكِ هذا ولكِ
أن تنضجي على عجل
فكلا الطريقتين
ستحصدُ شفتيكِ على شكلِ عسل
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر
مدونتي2013
ع/610/ج
003
فقط قولي لهم
فقط قولي لهم
************
قولي لعُشاقكِ من بعدي كيفَ فصلتّكِ على أصابعي
وكيفَ أحرقتُ على شفتيكِ كلَ بريدي وساعي
قولي لهم كيفَ لونتُ بكِ بيضَ صفحاتي
وكيفَ جعلتكِ رسولةً على اوراقي ودفاتري
قولي لهم كيفَ جعلتُ منكِ عقيدةً
وجعلتكِ محراباً لصلاتي
قولي لهم أنكِ عبثتي بقصيدتي
وأنكِ كنتِ على وجهي من أبهى صفاتي
عدنان عضيبات بقلمي قوقل تويتر مدونتي
************
قولي لعُشاقكِ من بعدي كيفَ فصلتّكِ على أصابعي
وكيفَ أحرقتُ على شفتيكِ كلَ بريدي وساعي
قولي لهم كيفَ لونتُ بكِ بيضَ صفحاتي
وكيفَ جعلتكِ رسولةً على اوراقي ودفاتري
قولي لهم كيفَ جعلتُ منكِ عقيدةً
وجعلتكِ محراباً لصلاتي
قولي لهم أنكِ عبثتي بقصيدتي
وأنكِ كنتِ على وجهي من أبهى صفاتي
عدنان عضيبات بقلمي قوقل تويتر مدونتي
2013/169/003
حينما تكونُ القصيدةَ اُم
حينما تكونُ القصيدةَ اُم
*****
كيفَ لا أعشقُ حواءَ وحواءُ اُمي
وكيفَ لا أعشقُ اُمي
واُمي قطعةً مني
بقلمي
عدنان عضيبات
قوقل/تويتر
مدونتي-2013
*****
كيفَ لا أعشقُ حواءَ وحواءُ اُمي
وكيفَ لا أعشقُ اُمي
واُمي قطعةً مني
بقلمي
عدنان عضيبات
قوقل/تويتر
مدونتي-2013
تُرى أينَ أنتِ
بمثلِ هذا الوقت التقيتها هنا أو هناك
*******************
بمثلِ هذا الوقت التقيتها هنا أو هناك
لكن عطرها مازال بينَ جدرانَ قصيدتي
مازلتُ أعشقُ فوضاها التي مازالت ترتطمُ حيناً هُنا وحيناً هُناك
وفساتينها السوداء التي لاطالما أحببتها
كانت تختبيءُ داخلَ حُزنها
لم أكن اُحبها حتى عشقتُ شعلةَ سيجارتها حينما كانت تقاتلُ باصابعها الجميله ولاعة سيجارتها
لم أكن يوماً أعتبرُ الحبَ الا سخافةَ تقاليدٍ وعادات
حتى أني كنتُ اعتبرُ كلمة حب كلاماً فارغاً مهما بلغَ في تفاصيله
منذُ عامٍ التقيتها هنا او هناك الا انَ كلماتها مازالتْ تتبعثرُ في اُذني الحمقاء
ومازالت هسهساتُ كلماتها وعطرُ حروفها يرنُ بأذني كأنه صوتَ الكنائس
حينما تدقُ اجراسها لتعلن الرحيل
عشرونَ عاماً وأنا بينَ الحرفِ والكلمه
وكم استسخفتُ حروفي وبنيتُ عليها كثيراً من قُبلاتٍ مُزيفه
حتى التقيتها في فستانٍ يشبهُ اليلُ في حُلكته
احببتُ وجهها وكنت اسرقُ النظراتُ من بينَ شفتيها
انا رجلٌ لي الفُ امرأه
ومع كل امرأةٍ حكايه
لن اكونَ ذلكَ الرجلُ الشرقي الذي ينكرُ ذاته
ولا ذلكَ الرجل الاحمق الساذج الذي ينكر قصتهُ مع امرأةٍ مضت الا انَ ذكرياتها مازالت تتأججُ في خاطري
عشرونَ عاماً وأنا مابينَ الكلمةِ والحرف
تارةً اُغضبهُ وتارةً يُغضبني
عشرونَ عاماً وأنا بينَ اوراقي واقلامي اُنازعُ الحروف وتنزعني
كانت بينَ يديَ كالطفلُ الرضيع في أحضان اُمه
كُلما بكت احتضنتها وصنعتُ منها قصيده
وُكلما ابتسمت ارى فيها وجهُ حبيبتي
مازلتُ أذكرُ اولَ قصيدة بكتها عيوني وحينما نثرتها على اذانُ صًحبتي ضحكوا كثيراً فضحكتْ
لم أكن اعرفُ بالشعرِ سوى انهُ قلم وجزءٌ صغيرٌ من ورق
ماقتبستُ يوماً حرفاً لغيري ولا كتبتُ قصيده فضَ بكارتها قلمُ غيري
كنتُ اعيشُ قصيدتي كأنها طفلةٍ على اثداءِ اُمها
مُنذُ عامٍ مضى كانَ اجملَ سنينَ عُمري التقيتها هنا او هناك
الا انَ صوتها مازالَ يتبعثرُ كأنهُ قصيدةٍ باُذني
كثيراً ماتلاعبتُ بالحروفِ وصنعتُ منها مُعجزه الافٌ من القصائد بعثرتُ بينَ اصابعي حتى وصلتُ
قصيدتي الألف ودمعتي الألف وطفلتي الألف
ضيعتُ منها ماطابَ لهُ خاطري لم تكن تعنيني ولم أكن اُحبها حتى جُننتُ بها
ماتركتُ مكاناً الا وجعلتُ فيهِ قصيده او كلمةً او مُجرد حرف
ومضت الأيامُ تسرقُ مني اجملَ لحضاتُ الحب
هذا الحبُ الذي لم أكن أعتبرهُ الا كلمه من قُبيلِ الكلامِ الفارغ
كُنتُ أعتبرُ الحبُ كُفراً حتى خفتُ على نفسي ان اخرجَ عن شريعتي وعقيدتي
وتقاليدي وعاداتي
كانَ يُضحكني حينما كنتُ اسمعهُ يتردد وتضجُ لهُ اُذني
كتبتُ كثيراً ببعضِ النساء هذهِ اُعجبتُ بها وتلكَ طلبت مني ان أذكرها بقصيده
انا شاعرٌ من السهلِ علي أن اكتبَ كلَ يومٍ مئةَ قصيده ولا اُبالغ
لأنَ الكلامَ سهل والحرفُ أسهل
ألا اني اُحبُ ان اكتبَ الحرفَ كأنه طفلي وأن أعيشهُ كانهُ ميلادي
لا اُحبُ أنْ اخطف اطفالَ غيري من غيري
ولا اُحبُ ان اعيشَ قصةَ حرفٍ تفاصيلها فارغه
عشرونَ عاماً بعدما التقيتها أحسستُ انها فارغه بكل تفاصيلها وكل مقاييسها
عشرونَ عاماً اضعتها هباءً دونها
لستُ ذلكَ الرجلُ الشرقي الذي تمنعه عاداته السخيفه وتقاليده وعاهااته ان بعترف بظلمهِ لأحد
ظلمتُ كثيراً وظُلمتُ كثيرا
الا انَ اعترافي جاءَ بعدَ عامٍ لاقيمةَ له ولا ضمير
كثيراً ماتركتُ ضميري جانباً ولهوتُ بقصائدي بهذهِ وتلك
الافَ النساءِ عرفت والافَ القصائدِ كتبت وماخرجتُ بقصيدةٍ واحد لها ضمير فكلُ قصائدي بلا ضمير
وكل اوراقي بلا ضمير
كلَ قصائدي انجبت لكن بلا زوجٍ فضُ بكارتها او طفلٌ ينامُ على اثدائها ويدغدغها
وكأنها تلكَ المرأةَ اللعوب التي رميتها باحدى قصائدي
وفي اخر حرفٍ من رسائلي كانت حبيبتي
يالا حماقتي ويالا سذاجتي
كانَ شيءٌ يُخبرني ويمنعني أن اكتبَ القصيدة الألف لاني وعدتها بها قبل شهور
اترى هيَ اخرَ قصائدي لكِ اترى من بعدك هي غُربتي انكساري وخيبتي
لا ياحبيبتي ماهكذا يكونُ الرحيل ولا حتى مرحبا
أهكذا هو قلبكِ للهِ اشكوا قلبكِ المُقلبا
ارحلي ياحبيبتي بحفظِ اللهِ أترككِ ارحلي ان كانَ برحيلكِ سعادةً لكِ
والله سيكونُ سعادةً لي رغمَ ألمي وخيبتي ومصيبتي
هل قالَ لكِ أحدٌ من قبلي أنكِ أجملَ نساءُ الدُنيا نعم انها أنتِ
أقولها وبكلِ سعاده ارحلي بحفظِ اللهِ يارسولتي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي 2013
152/0035
الموقع الرسمي للشاعر عدنان عضيبات
*******************
بمثلِ هذا الوقت التقيتها هنا أو هناك
لكن عطرها مازال بينَ جدرانَ قصيدتي
مازلتُ أعشقُ فوضاها التي مازالت ترتطمُ حيناً هُنا وحيناً هُناك
وفساتينها السوداء التي لاطالما أحببتها
كانت تختبيءُ داخلَ حُزنها
لم أكن اُحبها حتى عشقتُ شعلةَ سيجارتها حينما كانت تقاتلُ باصابعها الجميله ولاعة سيجارتها
لم أكن يوماً أعتبرُ الحبَ الا سخافةَ تقاليدٍ وعادات
حتى أني كنتُ اعتبرُ كلمة حب كلاماً فارغاً مهما بلغَ في تفاصيله
منذُ عامٍ التقيتها هنا او هناك الا انَ كلماتها مازالتْ تتبعثرُ في اُذني الحمقاء
ومازالت هسهساتُ كلماتها وعطرُ حروفها يرنُ بأذني كأنه صوتَ الكنائس
حينما تدقُ اجراسها لتعلن الرحيل
عشرونَ عاماً وأنا بينَ الحرفِ والكلمه
وكم استسخفتُ حروفي وبنيتُ عليها كثيراً من قُبلاتٍ مُزيفه
حتى التقيتها في فستانٍ يشبهُ اليلُ في حُلكته
احببتُ وجهها وكنت اسرقُ النظراتُ من بينَ شفتيها
انا رجلٌ لي الفُ امرأه
ومع كل امرأةٍ حكايه
لن اكونَ ذلكَ الرجلُ الشرقي الذي ينكرُ ذاته
ولا ذلكَ الرجل الاحمق الساذج الذي ينكر قصتهُ مع امرأةٍ مضت الا انَ ذكرياتها مازالت تتأججُ في خاطري
عشرونَ عاماً وأنا مابينَ الكلمةِ والحرف
تارةً اُغضبهُ وتارةً يُغضبني
عشرونَ عاماً وأنا بينَ اوراقي واقلامي اُنازعُ الحروف وتنزعني
كانت بينَ يديَ كالطفلُ الرضيع في أحضان اُمه
كُلما بكت احتضنتها وصنعتُ منها قصيده
وُكلما ابتسمت ارى فيها وجهُ حبيبتي
مازلتُ أذكرُ اولَ قصيدة بكتها عيوني وحينما نثرتها على اذانُ صًحبتي ضحكوا كثيراً فضحكتْ
لم أكن اعرفُ بالشعرِ سوى انهُ قلم وجزءٌ صغيرٌ من ورق
ماقتبستُ يوماً حرفاً لغيري ولا كتبتُ قصيده فضَ بكارتها قلمُ غيري
كنتُ اعيشُ قصيدتي كأنها طفلةٍ على اثداءِ اُمها
مُنذُ عامٍ مضى كانَ اجملَ سنينَ عُمري التقيتها هنا او هناك
الا انَ صوتها مازالَ يتبعثرُ كأنهُ قصيدةٍ باُذني
كثيراً ماتلاعبتُ بالحروفِ وصنعتُ منها مُعجزه الافٌ من القصائد بعثرتُ بينَ اصابعي حتى وصلتُ
قصيدتي الألف ودمعتي الألف وطفلتي الألف
ضيعتُ منها ماطابَ لهُ خاطري لم تكن تعنيني ولم أكن اُحبها حتى جُننتُ بها
ماتركتُ مكاناً الا وجعلتُ فيهِ قصيده او كلمةً او مُجرد حرف
ومضت الأيامُ تسرقُ مني اجملَ لحضاتُ الحب
هذا الحبُ الذي لم أكن أعتبرهُ الا كلمه من قُبيلِ الكلامِ الفارغ
كُنتُ أعتبرُ الحبُ كُفراً حتى خفتُ على نفسي ان اخرجَ عن شريعتي وعقيدتي
وتقاليدي وعاداتي
كانَ يُضحكني حينما كنتُ اسمعهُ يتردد وتضجُ لهُ اُذني
كتبتُ كثيراً ببعضِ النساء هذهِ اُعجبتُ بها وتلكَ طلبت مني ان أذكرها بقصيده
انا شاعرٌ من السهلِ علي أن اكتبَ كلَ يومٍ مئةَ قصيده ولا اُبالغ
لأنَ الكلامَ سهل والحرفُ أسهل
ألا اني اُحبُ ان اكتبَ الحرفَ كأنه طفلي وأن أعيشهُ كانهُ ميلادي
لا اُحبُ أنْ اخطف اطفالَ غيري من غيري
ولا اُحبُ ان اعيشَ قصةَ حرفٍ تفاصيلها فارغه
عشرونَ عاماً بعدما التقيتها أحسستُ انها فارغه بكل تفاصيلها وكل مقاييسها
عشرونَ عاماً اضعتها هباءً دونها
لستُ ذلكَ الرجلُ الشرقي الذي تمنعه عاداته السخيفه وتقاليده وعاهااته ان بعترف بظلمهِ لأحد
ظلمتُ كثيراً وظُلمتُ كثيرا
الا انَ اعترافي جاءَ بعدَ عامٍ لاقيمةَ له ولا ضمير
كثيراً ماتركتُ ضميري جانباً ولهوتُ بقصائدي بهذهِ وتلك
الافَ النساءِ عرفت والافَ القصائدِ كتبت وماخرجتُ بقصيدةٍ واحد لها ضمير فكلُ قصائدي بلا ضمير
وكل اوراقي بلا ضمير
كلَ قصائدي انجبت لكن بلا زوجٍ فضُ بكارتها او طفلٌ ينامُ على اثدائها ويدغدغها
وكأنها تلكَ المرأةَ اللعوب التي رميتها باحدى قصائدي
وفي اخر حرفٍ من رسائلي كانت حبيبتي
يالا حماقتي ويالا سذاجتي
كانَ شيءٌ يُخبرني ويمنعني أن اكتبَ القصيدة الألف لاني وعدتها بها قبل شهور
اترى هيَ اخرَ قصائدي لكِ اترى من بعدك هي غُربتي انكساري وخيبتي
لا ياحبيبتي ماهكذا يكونُ الرحيل ولا حتى مرحبا
أهكذا هو قلبكِ للهِ اشكوا قلبكِ المُقلبا
ارحلي ياحبيبتي بحفظِ اللهِ أترككِ ارحلي ان كانَ برحيلكِ سعادةً لكِ
والله سيكونُ سعادةً لي رغمَ ألمي وخيبتي ومصيبتي
هل قالَ لكِ أحدٌ من قبلي أنكِ أجملَ نساءُ الدُنيا نعم انها أنتِ
أقولها وبكلِ سعاده ارحلي بحفظِ اللهِ يارسولتي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي 2013
152/0035
الموقع الرسمي للشاعر عدنان عضيبات
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)