الأحد، 25 أغسطس 2013

أنتِ امرأةً فوقَ العاده

هل حقاً نامت صغيرتي

المرأه كالشمس

ما أجملها حينما تميل

لقصيدتي فرحتان

لقصيدتي فرحتان
فرحةً حينما أنطقها بثغرِ امرأه
وفرحةً حينما أرسمها بوجهِ طفلٍ
رباهُ ما أبهاهُ وما أروعه

عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013

مساءُ الخيرِ مولاتي

اُحسُ بكِ مولاتي

أنتِ فوقَ المعقولِ واللامعقول

لو رحلتُ عنكِ


لابدَ أن استأذنَ قصائدي منكِ


وهل عادَ بيَ شيءٌ يتمزق


جربي أن تموتي مره


اُريدُ عُمراً بلا كذبْ


أهوَ ذنبـــــــــــــي


هل هوَ سوءُ ظني


ألا تعلمينَ سيدتي


حينما تكوني صباحي


مالذي تريدينهُ مني


إنسي كلَ قُبلاتي القديمه


اتركيني من كل ثوراتِ العاشقين


مشغولٌ أنا


كيفَ من رُزقَ بنعمةِ البصر


أتسمحينَ مولاتي


حينما تنسدلُ رموشُ المرأه


لو كانَ هناكَ أكبرَ من الحب


أعيريني أنفاسكِ ساعةً واحده


ياوجهكِ مولاتي ما أروعه


هل حقاً


هل حقاً

................

هل حقاً بينَ نهديكِ يسكنُ القمر

هُمْ قالوا عنهُ بدراً

وأنا قلتُ أنَ البدرُ بينَ نهديكِ يحتضر

هوَ يحتضرُ من جمالِ نهديكِ خجلاً

والنجومُ على أطرافِ نهديكِ تنتظر

هيَ تنتظرُ من نهديكِ نظرةً

فيها يصيرُ النجمُ بدراً

وتصيرُ الشمسُ قمر


عدنان عضيبات بقلمي

قوقل/تويتر

3081/005

أنانيٌ أنا ياصغيرتي


حينما تتلونُ شفتاي بكِ


حينما اُفتشُ خُصلاتَ شعركِ


نسيانكِ ضربٌ من جنون


أعيشُ بكِ ب آبٍ حتى وأنا في تشرين


مُجــــــــــرد هواء


أنا ماعدتُ اُتقنُ لُغةَ الرقص


الا الحماقه كنتُ بها اُستاذا حينما فقدتكِ


لا أُحبكِ لأجلكِ


المرأه قصيده لاتنتهي


كيفَ تحلوا