صور من حــــــــــــواء
- الرئيسيه
- صفحتي في الفيس بوك
- رسائلي الى حواء في صور
- الموقع الرسمي لشاعر المرأه عدنان عضيبات
- موقعي الرسمي
- قناتي في اليوتيوب
- تويتــــــــــر
- مُذكرات عدنان عضيبات
- الشاعر عدنان عضيبات-فيس بوك
- منتدى شعر لايعترف بقانون
- شعر لايعترف بقانون الفيس بوك
- فيديـــــو رسائلي الى امرأه
- دفتـــــــــــــــــــــــــري
- قديسّتـــــــــــــــي
- منتديات امرأه فوق القانون
- مدونة امرأه فوق القانون
- كنت حبيبها الفيس بوك
- عدنان عضيبات قـــوقـــل
الثلاثاء، 26 مارس 2013
اليكِ انتِ فقط
اليكِ انتِ فقط
..................
ولي قلبٌ يعشقكِ يُحبكِ حُبَ السماءِ لنجومها
..................
ولي قلبٌ يعشقكِ يُحبكِ حُبَ السماءِ لنجومها
.حب الارضِ لزهورها
اهٍ
لو تعلمينَ ياحبيبتي كم اُحبكِ
وكم أهوى عطرَ شعركِ
.حتى اني بتُ أهوى
صدى صوتُ خطواتكِ
..لماذا ياسيدتي لاتشعرينَ ب أهِ.
..انا ياحبيبتي يتيمٌ
على أرضكِ
جنديٌ مجروح في سبيلِ نبضاتكِ
...ارحميني ياسيدتي
ماعادت الحياةُ
دونكِ تعنيني
..اريدكِ انتِ
فقط انتِ
ولا شيء في حياتي غيركِ
..ارحمي ضعفي
وارحمي قُبلاتي.
..باختصار ماعادت الحياة دونكِ ترضيتي
لو كانَ الإنتحارُ
يُجدي
لهانَ وكانْ
ولكن حتى الإنتحار ماعادَ يُجدي
....بقلمي عدنان عضيبات
قوقل/تويتر
30/2180
نهايــــــــــــــــــة نهدْ
نهاية نهدْ
...............
تعّري وانفضي عن جسدكِ شفاهِ العاشقينْ
وعِدي قُبلاتٍ بنتْها على حلماتكِ السنينْ
تعرّيْ لاتتركي سبباً لفساتِينُكِ
وعدّيِ أزارَ قميصكِ كمْ عليها لمسةِ منْ حنينْ
وعديِ أخطائي بينَ نهديكِ
وكيفَ كُنتُ وفي كلِ ضمةٍ....اُوشوشُ شعرَ حاجبيكِ
لاتُحاسبيني على اخطائي
فالحياةُ لاتحيا بلا أخطاءْ
ولن اُحاسبكِ على لونِ شفتيكِ
فليسَ كلِ الشفاهِ سواءْ
حقاً أني وفي كلِ ضمةٍ أقطعكِ الى نصفينْ
نصفٌ على شمالي ونصفٌ على اليمين
وفي كلِ نصفٍ نهدٌ أرهقتهُ السنينْ
اُداعبهُ في يدي..اٌناغيهِ في فمي
تعّري واسقُطي مطراً على شفتي
لاتهتمي لتفاصيلَ قُبلاتي
ولا حتى تهتمي بعدِ القُبلْ
دعيني أزرعُ أزراراً على قميصكِ على شكلِ هُبلْ
فالكُفرُ بينَ نهديكِ أصبحَ عادهْ
والمنطقةُ الحمراءُ بينَ نهديكِ
باتت ارضٌ لاتقبلُ السيادهْ
كطفلٍ يتشبثُ بصدرِ اُمهِ لُيعلنَ عنادهْ
أو كعاشقِ يقتلُ على حلماتكِ ألافً منَ القُبلْ
لِيعلنَ في كلِ قُبلةٍ حدادهْ
تعري لاتتركيني بينَ القصيدة والسرير
فلكلِ حربٍ ياسيدتي جنودٌ وقادهْ
اليومَ سأشكوكِ لمحكمةِ العدلْ
وسأقولُ لقاضي التحقيقْ
حينما كنتُ أنامُ بينَ نهديها
تُفقدني بشهدها ياسيدي الارادهْ
وحينما كنتُ بفمي أفركُ صدرها
كنتُ على خرائطها كالجراده
مابالُ نهديها ياسيدي اصطكتا على فمي
أهوَ موتي ياسيدي على صدرها..أم هيَ الشهادهْ
تعالي ياسيدتي كي ننُهي مابدأناهْ
فالقاضي قد نامَ على عطرِ نهديكِ
والشهودُ نيامٌ على صدرك يرتشفونَ قهوتهم بينَ نهديكِ
سُكراً زيادهْ
هذهِ هي محاكمنا سيدتي
بينَ نهديكِ يزورونَ الشهادهْ
عدنان عضيبات بقلمي
551/0024
...............
تعّري وانفضي عن جسدكِ شفاهِ العاشقينْ
وعِدي قُبلاتٍ بنتْها على حلماتكِ السنينْ
تعرّيْ لاتتركي سبباً لفساتِينُكِ
وعدّيِ أزارَ قميصكِ كمْ عليها لمسةِ منْ حنينْ
وعديِ أخطائي بينَ نهديكِ
وكيفَ كُنتُ وفي كلِ ضمةٍ....اُوشوشُ شعرَ حاجبيكِ
لاتُحاسبيني على اخطائي
فالحياةُ لاتحيا بلا أخطاءْ
ولن اُحاسبكِ على لونِ شفتيكِ
فليسَ كلِ الشفاهِ سواءْ
حقاً أني وفي كلِ ضمةٍ أقطعكِ الى نصفينْ
نصفٌ على شمالي ونصفٌ على اليمين
وفي كلِ نصفٍ نهدٌ أرهقتهُ السنينْ
اُداعبهُ في يدي..اٌناغيهِ في فمي
تعّري واسقُطي مطراً على شفتي
لاتهتمي لتفاصيلَ قُبلاتي
ولا حتى تهتمي بعدِ القُبلْ
دعيني أزرعُ أزراراً على قميصكِ على شكلِ هُبلْ
فالكُفرُ بينَ نهديكِ أصبحَ عادهْ
والمنطقةُ الحمراءُ بينَ نهديكِ
باتت ارضٌ لاتقبلُ السيادهْ
كطفلٍ يتشبثُ بصدرِ اُمهِ لُيعلنَ عنادهْ
أو كعاشقِ يقتلُ على حلماتكِ ألافً منَ القُبلْ
لِيعلنَ في كلِ قُبلةٍ حدادهْ
تعري لاتتركيني بينَ القصيدة والسرير
فلكلِ حربٍ ياسيدتي جنودٌ وقادهْ
اليومَ سأشكوكِ لمحكمةِ العدلْ
وسأقولُ لقاضي التحقيقْ
حينما كنتُ أنامُ بينَ نهديها
تُفقدني بشهدها ياسيدي الارادهْ
وحينما كنتُ بفمي أفركُ صدرها
كنتُ على خرائطها كالجراده
مابالُ نهديها ياسيدي اصطكتا على فمي
أهوَ موتي ياسيدي على صدرها..أم هيَ الشهادهْ
تعالي ياسيدتي كي ننُهي مابدأناهْ
فالقاضي قد نامَ على عطرِ نهديكِ
والشهودُ نيامٌ على صدرك يرتشفونَ قهوتهم بينَ نهديكِ
سُكراً زيادهْ
هذهِ هي محاكمنا سيدتي
بينَ نهديكِ يزورونَ الشهادهْ
عدنان عضيبات بقلمي
551/0024
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)