كُلما جئتُ أهربُ منكِ
وجدتُ نفسي أتغلغلُ على نهديكِ كالطفلِ الرضيع
كُلما غضبتُ منكِ ورسمتُ الغضبُ على شفتي
وجدتُ نفسي على شفتيكِ كالحملَ الوديع
فعلى جبهةَ نهديكِ رسمتُ ثورتي
وكُلما تعبتْ يدايَ
ثارتَ على شفتيكِ أصابعي وفمي
فالثورةُ ياسيدتي ليسَ أن أريقُ دمائكِ
ولآ أن تُريقي دمي
ألثورةُ ياسيدتي
كيفَ بكلِ قُبلةٍ اُمطرها على شفتيكِ
تحترقُ فيها أطرافي ويحيا فمي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي
2013/482/ص 10088
وجدتُ نفسي أتغلغلُ على نهديكِ كالطفلِ الرضيع
كُلما غضبتُ منكِ ورسمتُ الغضبُ على شفتي
وجدتُ نفسي على شفتيكِ كالحملَ الوديع
فعلى جبهةَ نهديكِ رسمتُ ثورتي
وكُلما تعبتْ يدايَ
ثارتَ على شفتيكِ أصابعي وفمي
فالثورةُ ياسيدتي ليسَ أن أريقُ دمائكِ
ولآ أن تُريقي دمي
ألثورةُ ياسيدتي
كيفَ بكلِ قُبلةٍ اُمطرها على شفتيكِ
تحترقُ فيها أطرافي ويحيا فمي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي
2013/482/ص 10088
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق