أأبكِ على نهديكِ أم أبكِ على اُمتي
فالحالُ واحدٍ مولاتي
فكلا البُكاءِ منثورٌ على شفتي
فحالُ اُمتى صارو أبطالاً
وينثرونَ غُبارهمِ على شفتيكِ
أما تكفي شفتيكِ بُكاءَ اُمتنا
أم حالُ قيسٍ صارَ بينَ نهديكِ
جُننتُ بكِ فصرتُ مجنوناً
حتى جرحتُ خصري بيدي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي
2013/493/ص 10099
فالحالُ واحدٍ مولاتي
فكلا البُكاءِ منثورٌ على شفتي
فحالُ اُمتى صارو أبطالاً
وينثرونَ غُبارهمِ على شفتيكِ
أما تكفي شفتيكِ بُكاءَ اُمتنا
أم حالُ قيسٍ صارَ بينَ نهديكِ
جُننتُ بكِ فصرتُ مجنوناً
حتى جرحتُ خصري بيدي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي
2013/493/ص 10099
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق