هم
تعبونَ ياسيدتي
تائهون مابينكِ وبينَ اوجاعهم
لاتتخيلي كم هم مشتاقونَ
لرؤيتكِ
لصوتكِ
لضحكاتكِ
لابتسامتكِ
همَ تائهونَ دونكِ
ولا تعلمي انَ بعدكِ
عنهم هو الموتُ في انفاسهِ الاخيره.
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر
مدونتي
2013
٢٠١٣/١٥٣٠34
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق