وأحرقتُ آلافِ الأقلامِ وقصيدةً
ليفهمَ قومي ولا حياةً لهم
وكُلما أطرقتُ بأصبعي تحتَ عباءةٍ
قاموا وابتسموا وهللوا وصفقّوا
وكم رقصتُ بقصائدي امامَ أعينهم وياليتني
وكُلما زادَ رقصي زادَ حُمقهم
وزادَ ضحكي على قومي
وزادَ بهم جهلي
قومٌ اذا رميتهم بالشفاهِ رقصوا
وإذا رميتهم بالنهدِ زادَ رقصي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
ك/1356/12609
ليفهمَ قومي ولا حياةً لهم
وكُلما أطرقتُ بأصبعي تحتَ عباءةٍ
قاموا وابتسموا وهللوا وصفقّوا
وكم رقصتُ بقصائدي امامَ أعينهم وياليتني
وكُلما زادَ رقصي زادَ حُمقهم
وزادَ ضحكي على قومي
وزادَ بهم جهلي
قومٌ اذا رميتهم بالشفاهِ رقصوا
وإذا رميتهم بالنهدِ زادَ رقصي
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل تويتر مدونتي2013
ك/1356/12609
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق