أتمنـــــى أن تكفي
رُبما أكونُ قد قدمتُ بحياتي شيئاً ثميناً هُنا
هوَ اسمكِ يارسولتي
غداً تمضي السنينَ ولا طارقٍ
يطرقُ ببابِ قصائدي الا حسّكِ
فتعالي هُنا بقدميكِ وابصمي بصمةً
بخطواتٍ صارتِ هيَ اللحنُ في اُذني
عدنان عضيبات بقلمي
اليوم/مدونتي2013
1002س/4209
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق