الجمعة، 3 مايو 2013

أتمنـــــى أن تكفي


أتمنـــــى أن تكفي
رُبما أكونُ قد ثدمتُ بحياتي شيئاً ثميناً هُنا
هوَ اسمكِ يارسولتي
غداً تمضي السنينَ ولا طارقٍ
يطرقُ ببابِ قصائدي الا حسّكِ
فتعالي هُنا بقدميكِ وابصمي بصمةً
بخطواتٍ صارتِ هيَ اللحنُ في اُذني


عدنان عضيبات بقلمي
اليوم/مدونتي2013
1002س/4209

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق