الأحد، 1 ديسمبر 2013

أشتاقكِ حتى جانبي/عدنان عضيبات

أنا لا أستغربُ من نفسي إذا إشتقتُ لكِ وأنتِ جانبي
كيفَ أستغربُ من سجائري حينما تسألُني عنكِ
عن طعمُ شفتيكِ
أو كما يشتاقُ لملمسَ أصابعكِ فُنجانَ قهوتي
حتى رسائلي وكُلما أنهيتُ كتابتها لكِ
حنت من جديدُ لكِ صفحاتي ودفاتري
حتى إذا مادقَ كأسُ المدامِ أذكرها
وكُلما ذكرتها زادَ خمري
عدنان عضيبات بقلمي قوقل تويتر مدونتي 2013 10118/ط227

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق