الأحد، 11 أغسطس 2013

اما جعلتكِ سكوناً على صدري


اما جعلتكِ سكوناً على صدري

وحفظتكِ منصوبةً مرفوعه على شفتي

واليوم أصبحتِ على جسدي خيزرانه

أتذكرينَ تفاصيلُ علاقتنا

حُروفُ الجرِ والنصبُ حتى سذاجتنا

حتى وسائدنا

وكيفَ كانت على السريرِ بلاغتنا

ماكنتُ اُحبُ الياسمينه

كما عشقتكِ يابيلسانه

رساله الى امرأه غاضبه
بقلمي عدنان عضيبات
قوقل/تويتر مدونتي2013
152004/ج005

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق