الجمعة، 16 أغسطس 2013

ساُحبكِ رغمَ أنفكِ ورغمَ اُمكِ رغمَ قيسكِ

قولي ماتشائينَ



فساُحبكِ رغمَ أنفكِ ورغمَ اُمكِ رغمَ قيسكِ




فإنْ كانَ السيفَ فاصلاً بحكايتي إليكِ سيفي




فاغرزيهِ بنبضي واقتلي خافقي




فهل يُجدي خافقي دونَ نبضٍ إسمهُ أنتِ




لا وربُ الكونِ لايُجدي

عدنان عضيبات بقلمي




قوقل تويتر مدونتي2013




تحت رقم152/007

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق