غداً حينما يسأُلني طفلي عنكِ
ماسرَ اعجابي بامرأةٍ مجهوله
سأُجيبهُ بكلِ حُزن
أنكِ كُنتِ في قصائدي
الحرف التاسعَ والعشرون
الذي بحثتُ عنهُ كي أصنعَ منكِ لُغةً وأبجديةً جديده
رحلت ياطفلي حتى ولا مرحبا
رحلت ومازالت أثارُ رحيلها تؤلمني
عدنان عضيبات بقلمي
خربشات المساء
قوقل/تويتر-2013/ر/213
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق