كيفَ لا اُحبكِ
......................
كيفَ لا اُحبكِ
وحبكِ ثورةً وقرار
كيفَ لا اُحبكِ
وحُبكِ قدرٌ ليسَ اختيار
حينما أتذكرُ حماقاتي معكِ
أدركُ كم كان غبائي
وكم ضيعتُ من شفتيكِ قُبلاً
وكم تركتُ من نهديكِ ورائي
ماذا لو قدمتُ لكِ اعتذارَ طِفلِ
فهل يليقُ بكِ يارسولتي اعتذاري
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر-3031/007
......................
كيفَ لا اُحبكِ
وحبكِ ثورةً وقرار
كيفَ لا اُحبكِ
وحُبكِ قدرٌ ليسَ اختيار
حينما أتذكرُ حماقاتي معكِ
أدركُ كم كان غبائي
وكم ضيعتُ من شفتيكِ قُبلاً
وكم تركتُ من نهديكِ ورائي
ماذا لو قدمتُ لكِ اعتذارَ طِفلِ
فهل يليقُ بكِ يارسولتي اعتذاري
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر-3031/007
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق