لحنُ شفتيها
..........................
إنَ صوتَ الأزرارِ المُتراقصةِ بينَ عروقِ نهديكِ
يتراقصُ فوقَ الحلماتْ
ولحنُ شفتيكِ يمحوا قُبحَ العالمْ
الزاني بينَ الكلماتْ
وشعركِ المُتراقصُ على الأكتافْ
وعِطركِ السائلُ بينَ نهديكِ فوقَ الشاماتْ
وعينيكِ التي فرضت شروطها علينا
وتحتَ خصركِ تتهاوى الهاماتْ
تعالي واغمسي لسانكِ في فميْ
وتعالي اشربُ من عُقرِ فمكِ حدَ الإرتعاشْ
أنا لا أحتاجكِ ماليكانً أمامَ محلٍ ما
أو امرأةٍ تتسابق مع الملكات
أنا احتاجكِ اُنثى اٌقبلُها في كلِ ليله الافَ القُبلاتْ
أنثرها ....وأجمعها على سريري وفي حضني الافَ المراتْ
دعينا من قُبحِ سذاجاتنا
وسذاجةَ تقاليدكم وقُبحَ العادات
اُريدكِ امرأةً فوقَ العاده...فقط لاتحترمي العادات
سفيرةً فوقَ العادهْ
إمرأةً ترقصُ فوقَ حُروفي
فوقَ سريري ...امرأةً لاتفصلني عنها ايُ مسافاتْ
امرأةً اذا نامت على صفحاتي
غارت من كلَ الصفحاتْ
امرأةً اذا رقصتْ فوقَ حُروفي
تهاوت تحتَ حُروفي كلَ القامات
تعالي واحدثي ضجيجاً فوقَ صدري واقتحميني
ودعيني أخذُ استراحةَ شوقٍ بشفاهي
تحتَ صيوانَ اُذنيكِ
وأهزُ بكِ سريري كلَ يومِ تحتَ النجمات
باختصار اُريدكِ امرأةً.....لامكانَ في قاموسها
لتقاليدٍ أو عادات
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر
رقم حديث
13/2202
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق