السبت، 30 مارس 2013

رسالتي الاخيره الى إمرأه



رسالتي الاخيره الى إمرأه
...................................

الآن فقط عرفت أنني أحبها واعشقها واموت فيها كل يوم مئةَ مره
أحبها حتى أنني لم اجتاز الامتحان في أن أقولها لــها ...
و أخيرا ...أنا كما انا لن تغيرني حماقاتها ولا كلماتها الكاذبه, و لن أغير
في نفسي شيئا سأستمر بحياتي من دونها وسأجعل لحياتي
احترامها مع قِيمي ومبادئي
وسأبقى ذلكَ العاشق محافضاً على دموعي ان تسقط ذلاً في
حضن إمرأه لا من أجل نسيانــها , من أجل العيش مع أحزانــي
واهاتي وعذابي اصابتني رعشةً في قلمي وتهلهلت اوراقي
وكتبي واصابتني رعشةً رعشة في كل انحاء جسمي وغادرت
متصفحي
غيرَ أبهٍ لما جرى او ماسيجري
يكفي اني احببتها واعلنت لها حبي
أعلم أن مثلي خلق للضياع وليس للحب
أعلم أن من مثلي سيضمأ حبا وحرمانا ..
وهاهيَ غيرَأبهةٍ لإمري
وهي تلعب بكل غنج في احضان غيري
شاء قدري أن تعشق سواي
وكم من مره قلت لقلبي لاتعشق الا انه هام عشقا من جديد
لماذا يااذني وكلما سمعتي صوت فتاه تهيمينَ فيها املا وعشقا
اغرتكِ اصوات النساء
اغرتكِ دموعهن...وانتِ ياعيني ...أهكذا علمتكِ
أغرتكِ صور النساء شوقاً...
باختصار كل هذا كان ذنبي ان احب امرأةٌ عن الحبِ لاتدري
عدنان عضيبات
بقلمي
223/191

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق