كنتٌ أظنُ
...............
لقدْ أحببتكِ وقدستُ فيكِ شِفاهكِ الشهد
فلما توطدتْ علاقتنا واحسستُ في انوثتكِ
تجري مجرى الدم في رجولتي
وتمنيتُ في سري ان أجتمعَ بكِ
إبتسمتي لي وكنتِ لغيري
يالسذاجتي وحماقتي كيفَ أمنتُ بشيء
هوَ في الأصلِ لم يكنْ لي
كنتُ أظنُ أنْ رجولتي مع غيركِ مُستحيلهْ
فلما نظرتُ تحتَ أزرةِ قميصكِ
كانَ مكتوبُ إسمهُ على نهدكِ
نعم بامن كنتِ حبيبتي..إنهُ عاذلي
بقلمي
عدنان عضيبات
441/129
...............
لقدْ أحببتكِ وقدستُ فيكِ شِفاهكِ الشهد
فلما توطدتْ علاقتنا واحسستُ في انوثتكِ
تجري مجرى الدم في رجولتي
وتمنيتُ في سري ان أجتمعَ بكِ
إبتسمتي لي وكنتِ لغيري
يالسذاجتي وحماقتي كيفَ أمنتُ بشيء
هوَ في الأصلِ لم يكنْ لي
كنتُ أظنُ أنْ رجولتي مع غيركِ مُستحيلهْ
فلما نظرتُ تحتَ أزرةِ قميصكِ
كانَ مكتوبُ إسمهُ على نهدكِ
نعم بامن كنتِ حبيبتي..إنهُ عاذلي
بقلمي
عدنان عضيبات
441/129
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق